بالقوانين واللوائح العقارية والبنائية للحفاظ على سمعتهم وتجنب دفع الأموال للغرامات والعقوبات.
للتعامل مع هذه المخاطر، يجب على المستثمرين العقاريين اتخاذ الإجراءات التالية:
من ناحية أخرى، من الضروري أن نكون على دراية بالآثار الضريبية على المستثمرين لاتخاذ قرارات مستنيرة بشأن استراتيجيات استثمارهم.
فالشركات التي تستخدم السلع كمدخلات ترى التأثير المعاكس، ومع ذلك حتى الشركات التي ليس لها علاقة بالسلع قد تواجه ذات المخاطر بسبب ميل المستهلك إلى كبح الإنفاق، مما يؤثر على الاقتصاد بأكمله.
الاستثمار المباشر ينطوي على شراء العقارات مثل الشقق أو المنازل للإيجار أو بيعها بربح.
لذا فحص المستأجرين المحتملين بدقة، وعقد اتفاقيات إيجار واضحة وملزمة معهم لتقليل هذه المخاطر، بالإضافة إلى وضع خطط طوارئ لتجاوز فترة شغور العقارات.
النظرة طويلة المدى: ركز على الإمكانيات الطويلة المدى للصناديق التي تختارها، مع مراعاة فرص نموها.
– تحديد الهدف الاستثماري: يجب على المستثمرين تحديد هدفهم الاستثماري المرجو من الاستثمار العقاري، وهل يرغبون في الحصول الامارات على عائد استثماري على المدى القصير أو الطويل، وهل يرغبون في التأجير أو البيع.
وبالتالي ليس هناك أي ضمان لتحقيق الأرباح عند بيع عقار معين، فمثلًا إذا قمت بشراء الممتلكات العقارية في فترة ارتفاع الطلب على العقار، فإن ذلك قد يترتب عليه مخاطر بيعه بسعر أقل من سعر الشراء؛ لأن قيمته قد انخفضت أثناء اختلاف الأسعار؛ وبالتالي لن تحقق أي أرباح، بل بالعكس فمن الوارد أن تخسر أموالك في هذه الحالة.
دانة الخير العقارية متخصصون في تسويق العقارات وتقديم الامارات الإستشارت العقارية
الاعتبارات الضريبية لمستثمري الشركات الاستثمارية العقارية
تجنُّب مخاطر الاستثمار العقاري يتطلب اتباع نهج متعدد الأوجه يجمع بين البحث الشامل والتخطيط الاستراتيجي والإدارة الاستباقية.
يأتي على سوق العقارات فترات ركود حيث لا يتم أى عمليات بيع أو شراء مما يؤدى الى انقطاع الدخل الخاص بالمستثمر وايضا الوقوع فى مخاطر الاستثمار العقاري
فمن أكبر مخاطر التقادم هو أن يظهر لك منافس يصنع نفس منتجك بسعر أرخص، ومع تزايد المنافسة العالمية بالتكنولوجيا وتقلص فجوة المعرفة من المرجح جدًا أن تزداد مخاطر التقادم بمرور الوقت.